(1)
لأجلكَ فقط
أعتنقُ فكرة الحُب مرتين في حياتي
مرّة أحبك أنت
و مرة
أنتَ أحبك !
(2)
هل لي بثوبِ فرحٍ وزغرودة من قلب الرفاق
وأكليل تصنعه بنفسكَ في فصول أنت فيها البطل!
(3)
و على عكسِ التوقعات ابْتَسمت طويلًا عِنْدما قرأت سطر الوداع الأخير من رسالته !
(4)
كدت أن أقولَ هل لي بثوبِ فرحٍ وزغرودة من قلب الرفاق
وأكليل تصنعه بنفسكَ في فصول أنت فيها البطل!
(5)
. . سألتهُ بإلحاحٍ فقلت لهُ
أحدثُكَ عَن الرّفقِ فتظهرُ لي الشدة
وَأحدثكَ عن السلام فتنقُضُ كل هدنة جديدة
وَأحدثُك عن الحُب الكبير فتسبقه بالفعل الماضي " كان "
فإن كُنت بائعًا . .
فمثلي لاتَشتري من لايُشترى !